0 معجب 0 شخص غير معجب
بواسطة (531ألف نقاط)

تلخيص نص باب الحمامة والثعلب ومالك الحزين

حل سؤال تحضير نص باب الحمامة والثعلب ومالك الحزين

يسرنا ان نضع لكل طلاب وطالبات المدرسة حلول اسئلة الكتاب الدراسي لجميع المراحل الدراسية حيث نقدم لكم اجابة سؤال تحضير نص باب الحمامة والثعلب ومالك الحزين

إجابتك

اسمك الذي سيظهر (اختياري):
نحن نحرص على خصوصيتك: هذا العنوان البريدي لن يتم استخدامه لغير إرسال التنبيهات.

2 إجابة

0 معجب 0 شخص غير معجب
بواسطة


ـ المشكلة التي تعاني منها الحمامة هي أكل الثعلب فرخيها 
ـ حزنت الحمامة بسبب أكل الثعلب فراخها كلما أدركوا 
ـ كانت تضع صغارها في رأس نخلة طويلة ذاهبة في السماء
ـ نصحها مالك الحزين بأن تقول للثعلب : لا ألقي إليك فراخي , فارق إليّ , وغرر بنفسك .
ـ نعم انتفعت الحمامة بنصيحته .
ـ كان رد فعل الثعلب حين أبلغته الحمامة بنصيحة مالك الحزين
أن انتقم من هذا الأخير والتهمه .
ـ الحيلة المدبرة للانتقام من صاحب النصيحة أن يريه أين يضع رأسه إذا أتته الريح من كل مكان وكل ناحية 
ـ العبرة من هذه القصة أن يرشد الإنسان نفسه قبل إرشاد غيره , وأن لا تكون مساعدته للآخرين سببا في نهايته

ـ المبدأ الذي احتواه النص هو مبدأ " الاستشارة " الذي يعتبر أهم مبدأ من مبادئ النجاح , والعمل به يقود إلى رضى المجتمع 

ـ يصور هذا النص مرحلة تطور الفن القصصي في العصر العباسي الأول , ازدهر هذا الفن بسبب الترجمة من الأدب الفارسي

ـ عرفت طريقة ابن المقفع في الكتابة بأسلوب الترسل الذي يهتم فيه صاحبه بوضوح المعنى , وبساطة العبارة , مع فصاحتها , دون الإكثار من المحسنات البديعية , والاعتماد على توظيف المنطق .

ـ ملامح القصة القصيرة الموجودة في النص هي : السرد ـ 
العقدة ـ الحوار ـ المكان ـ الزمان ( ليس واضحا

0 معجب 0 شخص غير معجب
بواسطة
تلخيص الدرس باب الحمامة و الثعلب و مالك الحزين

موضوع : تلخيص الدرس باب الحمامة و الثعلب و مالك الحزين

زعموا أنّ حمامة كانت تفرّخ في رأس نخلة طويلة
وكلما باضت وفرّخت جاءها ثعلب
وقال لها: ارمي لي فراخكِ وإلا صعدتُ إليكِ وقتلتك.
وفيما هي حزينة وقد باضت وفرّخت جاءها مالك الحزين، فأخبرته القصة
فقال لها: قولي للثعلب، لا ألقي إليك فراخي، فاصعد إليّ إن استطعت!!
فلمّا أتى الثعلب وقالت له ما قالت،
احتار في حيلتها فسألها مَن علّمها
أجابت: تعلمتها من مالك الحزين.
فتوجّه إليه الثعلب فوجده على شاطئ النهر،
فقال له: يا مالك الحزين، إذا أتتك الريح عن يمينك، فأين تجعلُ رأسك؟
قال: عن شمالي.
فقال له: فإذا أتتك الريح عن شمالك؟
قال: أجعل رأسي عن يميني أو خلفي.
قال: فإذا أتتك الريح من كل ناحية؟
أجابه مالك الحزين: أجعل رأسي تحت جناحيّ هكذا.
وما ان أدخل رأسه وأخفاه تحت جناحيْه حتى وثب عليه الثعلب محاولاً قتله
ولكنه استطاع الإفلات بعدما أصيب بجرح بليغ،

فهرب مالك الحزين
والثعلب يصرخ قائلا: أيها الأحمق، أعطيت الحمامة حيلة أنقذتها بها، وعجزت عن حيلة لإنقاذ نفسك، إياك أن أراك ثانية.

وكانت العبرة من هذه القصة مثالاً عمن يدبّر الرأي لغيره ولا يدبّره لنفس

اسئلة متعلقة

0 معجب 0 شخص غير معجب
0 إجابة
0 معجب 0 شخص غير معجب
0 إجابة
0 معجب 0 شخص غير معجب
0 إجابة
0 معجب 0 شخص غير معجب
0 إجابة
0 معجب 0 شخص غير معجب
1 إجابة
0 معجب 0 شخص غير معجب
0 إجابة
سُئل أكتوبر 7، 2019 بواسطة مجهول
0 معجب 0 شخص غير معجب
0 إجابة
0 معجب 0 شخص غير معجب
1 إجابة
0 معجب 0 شخص غير معجب
0 إجابة
0 معجب 0 شخص غير معجب
0 إجابة
0 معجب 0 شخص غير معجب
0 إجابة
0 معجب 0 شخص غير معجب
0 إجابة
0 معجب 0 شخص غير معجب
0 إجابة
0 معجب 0 شخص غير معجب
0 إجابة
سُئل سبتمبر 7، 2019 بواسطة afhamni (531ألف نقاط)
...